Facebook

ما هي طريقة الكنغر للعناية بالرضيع؟

ما هي طريقة الكنغر للعناية بالرضيع؟

تعد "رعاية الكنغر" تقنية خاصة لحمل الرضيع وإمساكه، وتعتمد بشكل رئيس على وجود تلامس مباشر بين جلد الطفل وجلد الأم أو الأب من اللحظة الأولى بعد الولادة.

فوائد طريقة رعاية الكنغر للرضيع

  • تعزيز وتقوية الرابطة بين الوالدين والطفل الرضيع، وخلق ارتباط مع رائحة جسد الأم لدى الرضيع.
  • إبقاء الرضع دافئين وبالتالي توجيه طاقتهم نحو نمو أجسامهم بدلاً من استهلاكها في تدفئة الجسم.
  • تعزيز النمو ومساعدة الرضيع في التأقلم مع البيئة المحيطة بعد الولادة.
  • تنظيم درجة حرارة الجسم ومعدل نبضات القلب ونمط التنفس ومستويات تشبع الأكسجين.
  • تقليل نوبات انقطاع النفس وبطء القلب.
  • زيادة وقت النوم لدى الرضيع والتقليل من البكاء.
  • التقليل من الإصابة بعدوى المستشفيات.
  • يساعد في اكتساب الوزن لبلوغ وزن صحي.
  • تحفيز النمو العقلي والجهاز المناعي لدى الرضع.
  • تعمل هذه الطريقة كمسّكن أثناء الإجراءات الطبية المؤلمة.
  • يعزز أسلوب رعاية الكنغر الرضاعة الطبيعية لمدة أطول.

تطبيق رعاية الكنغر

تحضير الرضيع

  • التأكد من اشباع الطفل وتغيير حفاظه قبل البدء برعاية الكنغر لضمان عدم مقاطعة الجلسة.
  • ابقاء الطفل بالحفاضات والقبعة لتدفئة الرأس، مع إمكانية ارتداء الجوارب.

تحضيرات الأم والأب

  • توفير ساعة واحدة على الأقل لكل جلسة مع احتمالية التمديد، وذلك على الأقل 4 مرات في الأسبوع.
  • جلوس الأم أو الأب في وضع مريح بغرفة هادئة بعيدة عن الضوضاء وذات إضاءة خافتة.
  • ارتداء قميص واسع يمكن فتحه من الأمام.
  • عدم التدخين مباشرة قبل البدء برعاية الكنغر.
  • الذهاب إلى المرحاض قبل تنفيذ رعاية الكنغر.
  • عدم استخدام الهواتف المحمولة أثناء رعاية الكنغر.

فوائد طريقة رعاية الكنغر للأهل

  • التقليل من التوتر وخطر الإصابة باكتئاب ما بعد الولادة.
  • تعزيز وتقوية الرابطة بين الأهل والطفل الرضيع.
  • زيادة الثقة في القدرة على العناية بالطفل بشكل صحيح.
  • زيادة تدفق حليب الأم.
  • يحفز عملية شفاء ما بعد الولادة.

من هم الأطفال أو الوالدين المستبعدين من رعاية الكنغر؟

  • الرضع الذين قاموا بعمليات جراحية خلال 48 ساعة الأخيرة.
  • الرضع غير المستقرين طبيًا، مثل ارتخاء العضلات وغيره بناءاً على تشخيص طبيب حديثي.
  • أي رضيع عانى من تدهور حاد أو مفاجئ في حالته خلال الـ 24 ساعة الماضية.
  • الرضع الذين يعانون من جروح أو آفات في الصدر أو البطن.
  • الأهل المصابون بطفح جلدي معدي غير مبرر أو عدوى فيروسية نشطة في الجهاز التنفسي العلوي.